لدي اليوم فرض أشبه بفروض المدرسة ولكن مع اختلاف الزمان والمكان والعمر والـ " المعلمة " ...
لا فانا لست في المدرسة .. ولا أتمنى الرجوع إليها أبدًا .. فليست ذكراها معي جيدة البته .. بالمختصرة " ما كنت أحب المدرسة" ..
وعلى الرغم من كوني من الأوائل أو ما يقال عند البعض " دحيحة" إلا انني كنت اكره الروتين اليومي ومقصف المدرسة المعتاد ووجوه المعلمات المماثل وإلاذاعة المدرسية الروتينية .. الخ من الليسته اللتي لن تنتهي..
الشيء الوحيد اللذي أبقاني هناك هم انتم اصدقائي ... :)
ابتعدت عن الموضوع قليلا ً .. لدي فرض ويجب أن أكمله .. يال إهمالي :(
السؤال الأول :شو تبين من الناس اللي حواليج (أهلج / أصدقائج/ أو أي شخص حواليج ) ؟
- سؤال جيد .. بصراحة لم أسأل نفسي يوماً ما أريد من الناس .. يمكن لتوقعي بعد فترة من تعرفي عليهم أي يفهموا ما أريد منهم .. لست بطماعة ولا غيرقنوعة فمتطلباتي كأي انسان يريد من من هم حوله" الاهتمام" .. تغيرت ؟ نعم .. في البداية كنت اطلب أشبه بما هو المستحيل أما الان فمجرد أن أكون سعيدة وسط أناس يحبونني لاني أحبهم .. يهتمون بي كما أفعل بهم .. يحسسوني بأهميتي في حياتهم كما أفعل انا معهم أجدهم وقت ما أريدهم وفوق كل هذا
" صدر ألقي كاهلي عليه عندما أعلم بأن الدنيا ضاقت بي" ... هذا فقط ما أريده منهم ..
السؤال الثاني: شو هدفج من أي علاقة تدخلين فيها؟
- ارضاء الله أولاً وأخيراً ..
- الاحترام والثقة والمساواة .. وبس
السؤال الثالث: شو اللي يحسسج بالوحدة وعدم الامان وما يخليج مرتاحة؟
- أمور كثيرة ولكل مقام مقال .. أحساسي بالوحدة .. اممم أرى نفسي وحيده في أمور كثيرة :-
عندما تثقل علي الدنيا بهمومها أحس بالوحدة .. عندما أريد من أناس أي يكونوا حولي ولا أجدهم أحس بالوحدة .. كل ليله أحس بالوحدة .. عندما أفتقد أبي أحس بالوحدة .. عندما أشتاق لحضن أمي أحس بالوحدة .. عندما أكون بجوراهم ولست بجواركم أحس بالوحدة .. عندما أبكي أحس بالوحدة .. عندما أمرض أحس بالوحدة .. الخ لسته طويلة جداً .. ربما احساسي بالوحدة نما معي منذ صغري وشيء صعب علي أن اتخلى عنه .. وبالطبع أحساس الوحدة يؤدي بي إلى عدم الأمان..
البدائل : اممم صعب جدًا فأمور كثيرة لا أستطيع أن استبدلها .. وجودي معكم هو البديل الوحيد اللذي أراه امامي ..
تصبحون على الطاعة ..
أنا " حلم " يصعب تحقيقه :)
لا فانا لست في المدرسة .. ولا أتمنى الرجوع إليها أبدًا .. فليست ذكراها معي جيدة البته .. بالمختصرة " ما كنت أحب المدرسة" ..
وعلى الرغم من كوني من الأوائل أو ما يقال عند البعض " دحيحة" إلا انني كنت اكره الروتين اليومي ومقصف المدرسة المعتاد ووجوه المعلمات المماثل وإلاذاعة المدرسية الروتينية .. الخ من الليسته اللتي لن تنتهي..
الشيء الوحيد اللذي أبقاني هناك هم انتم اصدقائي ... :)
ابتعدت عن الموضوع قليلا ً .. لدي فرض ويجب أن أكمله .. يال إهمالي :(
السؤال الأول :شو تبين من الناس اللي حواليج (أهلج / أصدقائج/ أو أي شخص حواليج ) ؟
- سؤال جيد .. بصراحة لم أسأل نفسي يوماً ما أريد من الناس .. يمكن لتوقعي بعد فترة من تعرفي عليهم أي يفهموا ما أريد منهم .. لست بطماعة ولا غيرقنوعة فمتطلباتي كأي انسان يريد من من هم حوله" الاهتمام" .. تغيرت ؟ نعم .. في البداية كنت اطلب أشبه بما هو المستحيل أما الان فمجرد أن أكون سعيدة وسط أناس يحبونني لاني أحبهم .. يهتمون بي كما أفعل بهم .. يحسسوني بأهميتي في حياتهم كما أفعل انا معهم أجدهم وقت ما أريدهم وفوق كل هذا
" صدر ألقي كاهلي عليه عندما أعلم بأن الدنيا ضاقت بي" ... هذا فقط ما أريده منهم ..
السؤال الثاني: شو هدفج من أي علاقة تدخلين فيها؟
- ارضاء الله أولاً وأخيراً ..
- الاحترام والثقة والمساواة .. وبس
السؤال الثالث: شو اللي يحسسج بالوحدة وعدم الامان وما يخليج مرتاحة؟
- أمور كثيرة ولكل مقام مقال .. أحساسي بالوحدة .. اممم أرى نفسي وحيده في أمور كثيرة :-
عندما تثقل علي الدنيا بهمومها أحس بالوحدة .. عندما أريد من أناس أي يكونوا حولي ولا أجدهم أحس بالوحدة .. كل ليله أحس بالوحدة .. عندما أفتقد أبي أحس بالوحدة .. عندما أشتاق لحضن أمي أحس بالوحدة .. عندما أكون بجوراهم ولست بجواركم أحس بالوحدة .. عندما أبكي أحس بالوحدة .. عندما أمرض أحس بالوحدة .. الخ لسته طويلة جداً .. ربما احساسي بالوحدة نما معي منذ صغري وشيء صعب علي أن اتخلى عنه .. وبالطبع أحساس الوحدة يؤدي بي إلى عدم الأمان..
البدائل : اممم صعب جدًا فأمور كثيرة لا أستطيع أن استبدلها .. وجودي معكم هو البديل الوحيد اللذي أراه امامي ..
تصبحون على الطاعة ..
أنا " حلم " يصعب تحقيقه :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق